فَوَيْلٌ لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِّن ذِكْرِ ٱللَّهِ
{ أَفَمَن شَرَحَ ٱللَّهُ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ فَهُوَ عَلَىٰ نُورٍ مِّن رَّبِّهِ فَوَيْلٌ لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِّن ذِكْرِ ٱلل...
قراءة المزيد »
{ أَفَمَن شَرَحَ ٱللَّهُ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ فَهُوَ عَلَىٰ نُورٍ مِّن رَّبِّهِ فَوَيْلٌ لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِّن ذِكْرِ ٱلل...
قراءة المزيد »( فبالإذن والتمكين والرسوخ في اليقين فلم ينزلوا إلى الحقوق بسوء الأدب والغفلة ولا إلى الخطوط بالشهوة والمتعة بل دخلوا في ذلك بالله ولله و...
قراءة المزيد »لقد عاتب الله تعالى المؤمنين في كتابه العزيز بَعْد أربعِ سنواتٍ فقط مِنْ إسلامهم لاكتفائهم بالرسم والشكل في الدين، ولِعَدم تمكُّن المعاني ا...
قراءة المزيد »{ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِٱلْمُهْتَدِينَ } الإشارة فستُبصر أيها العارف، والمتو...
قراءة المزيد »مدار التصوف على حركات القلب، أما الفقه فيشتمل على تفاصيل أحكام الجوارح. إنّ تصحيح العمل لا يكون إلا بالفقه، وسلامة القلب والوجدان لا تتأتى...
قراءة المزيد »أي إن كانت البصيرة التي هي عين القلب تنظر إلى أن الله تعالى واحد في منته أي عطيته بمعنى أنه المعطي في الحقيقة لا غيره فلا يستحق الش...
قراءة المزيد »الفرق عبارة عن شهود حس الكائنات والقيام بأحكامه وآدابه من العبادة والعبودية والجمع عبارة عن شهود المعنى القائم بالأشياء متصلا بالبحر المحيط...
قراءة المزيد »يقول سيدي أبو الحسن الشاذلي رضي الله عنه: الطريق طريقان طريق خاصَّة وطريق عامة وأعني بالخاصَّة المحبوبين الذين هم أبدال الأنبياء. ...
قراءة المزيد »يقول الحقّ جلّ جلاله: { لو أنزلنا هذا القرآن } العظيم الشأن، المنطوي على فنون القوارع، { على جبلٍ } من الجبال، مع كونه علَماً في القسوة...
قراءة المزيد »